الصالون الدولي 16 للكتاب بالجزائر  
 
إستقبال | تـــقديـــــم | للاتصال بنا | الطباعات السابقة Français
 
SILA 2011 المدعوون

المدعوون لصالون الدولي للكتاب بالجزائر 2011

مالك علولة
مالك علولة
خريج مدرسة المعلمين، وهو من مواليد وهران عام 1937 . درس الأدب المعاصر في كلية الجزائر ثم في السربون، حيث ناقش رسالته حول ديدرو. عمل في مجال النشر في باريس بداية من عام 1967 . أسلوبه الخاص جعل منه واحداً من ألمع أسماء الأدب الجزائري. تتضمن أعماله المنشورة دواوين شعريةً منها: مدن، 1969 . الدخول إلى الأجساد، 2003 . كما لديه مجموعة قصصية بعنوان "صرخة طرزان". وقد ألّف نصوصاً نُشرت في كتب مصوّرةٍ وأخرى فنية، مثل "الحريم الاستعماري، صور الجنس الرخيص". كما يشتغل مالك علولة علىأعمال شقيقه، الكاتب المسرحي الراحل عبد القادر علولة.
 
أزراج عمر
أزراج عمر
شاعر وصحفي من مواليد 1948 ببني مليكش ببجاية، تابع تعليمه الابتدائي بتازمالت والثانوي ببرج بوعريريج والجامعي بكلية الحقوق بجامعة الجزائر. التحق بسلك التعليم سنة 1974 ثم عمل مستشارا بوزارة التربية قبل أن يعمل صحفيا بأسبوعية المجاهد باللغة العربية، عضو سابق في الهيئة التنفيذية لاتحاد الكتاب الجزائريين، هاجر إلى لندن عام 1989 ، حيث يتعاون مع الصحافة العربية والجزائرية.
من مؤلفاته : وحرسني الظل، شعر، الشركة الوطنية للنشر والتوزيع،
1970 . الجميلة تقتل الوحش، شعر، نفس الناشر، 1980 . تيزي راشد ثانية. كما له مجموعة مقالات ودراسات في النقد الأدبي.
يهتم عمر أزراج حاليا بالعديد من المواضيع السوسيولوجية وبمواضيعَ متعلقةٍ بالنخبة..

دومنيك بوديس
دومنيك بوديس
من مواليد 1947 بباريس، في عام 1971 انخرط في العمل السياسي قبل أن يدخل الصحافة وعمل بالشرق الأوسط لحساب قنوات إذاعية وتلفزيونية فرنسية. انتخب رئيساً لبلدية تولوز في عام 1983 ، ليتولى إثرها عدة مسؤوليات تمثيلية على المستوى الجهوي والوطني والأوروبي. في عام 2000 ، أشرف على اللجنة التحريرية لجريدة لوفيغارو قبل أن يعيّن رئيساً للمجلس الأعلى للسمعي البصري. في عام 2007 ، أصبح رئيساً لمعهد العالم العربي. وفي 2009 ، عاد إلى السياسة حيث أسندت له مهمات دولية من طرف البرلمان الأوروبي، لاسيما في الشرق الأوسط وفي دول الخليج. تخلى عن جميع مسؤولياته التمثيلية في جوان الماضي ليتفرغ لمهمته الجديدة كمدافع عن حقوق الإنسان. نشرت له عدة مؤلفات في الأدب والسير الروائية والمقالات حيث يبرز شغفه بالتاريخ.
 
يحيى بلعسكري
يحيى بلعسكري
ولد يحيى بلعسكري في وهران. بعد مسار دراسي في علم الاجتماع، أصبح مسؤولا عن الموارد البشرية في عدة شركات جزائرية، ثم اتجه إلى الصحافة. وبعد مرور سنة على أحداث أكتوبر 1988 قرر الاستقرار في فرنسا. يطرح من خلال أعماله المتمثلة في مجموعة مقالات ودراسات وقصص قصيرة، نظرةً نقدية موسومةً بنزوع إنساني عميق حول تاريخ الجزائر وفرنسا والعلاقات الصراعية بين هذين البلدين. بالإضافة إلى مشاركته في بحوث وأبحاث حول ذاكرة البحر المتوسط.   من أعماله: عشرون سنة، فيما بعد، (أربع قصص وحكاية). الفضائل الفاحشة، بالاشتراك مع كبير مصطفى عمي. تمازغا الفرنكوفونية، تحت إدارة بوسعد بريشي. قصة الأدب المغاربي. ماتيس في طنجة، جامعي في وهران. أزهار على القبور. كيف أحكي الجزائر. قصة خيانة .
 
أنور بن مالك
أنور بن مالك
كاتب جزائري من مواليد الدار البيضاء عام 1956 ، يشتغل بتدريس الرياضيات في الجامعة. شاعر وقاص وصحفي، لكنه اشتهر كروائي. شغفه بالتاريخ وانغماسه في قضايا الساعة جعل من أعماله رحلاتٍ دائمةً بين الماضي والحاضر.  تمثل الجزائر نواةَ مادته الأدبية، إلا أن كتابته تسافر بحثاً عن الآخر من خلال مقاربة كونية ومعاصرة. نشرت له ست روايات نذكر منها: فراق العشاق،  1998 . ابن الشعب القديم، 2000 ، والتي تم ترجمتها إلى حوالي عشر لغات ونال عنها عدة جوائز. لديه أيضاً دواوين شعرية ومجموعات قصصية ومقالات تتناول مجمل القضايا التي يؤمن بها
 
مايسه باي
مايسه باي
من مواليد قصر البخاري بالجزائر سنة 1950 ، خريجة قسم الآداب بجامعة الجزائر. كرست حياتها للتعليم في مدينة سيدي بلعباس حيث مازالت تقيم. كتبت العديد من الروايات والقصص والمسرحيات والنصوص. من أعمالها: في البدء كان البحر، رواية، 1996 .قصص من الجزائر، قصص، 1998 ،(الجائزة الكبرى للقصة التي تنظمها جمعية أهل الأدب 1998 ). تلك الفتاة، رواية، 2001 ،(جائزة مارغريت أودو). أتسمعون صوت الأحرار، رواية، 2002 .تحت ياسمين الليل، قصص، 2004 ). لا تلتفت وراءك، رواية، جائزة سيبال. حبيبتي الصحراء، شعر، 2005 . أزرق، أبيض، أخضر، رواية، 2007 . حجر،دم، ورق أو رماد، رواية،  2008 ، (الجائزة الكبرى للرواية الفرنكفونية لمعرض الجزائر الدولي 2008 ). هي و الأخرى، سرد، 2009 بما أن قلبي قد مات، رواية، 2010 .
 
رشيد بوجدرة
رشيد بوجدرة
كاتب جزائري من مواليد 1941 بعين البيضاء. روائيا، عمل بوجدرة على كسر رتابة السرد التقليدي والتمرد عليه. بدأ بوجدرة تجربته الإبداعية شاعراً، بديوان "من أجل إغلاق نوافذ الحلم" في 1965 ، ليعدّ بعد ذلك من أهمّ الروائيين في الجزائر والوطن العربي بإصداره روايتَه الأولى "التطليق" في 1969 ، والتي تعرض فيها إلى مسألة زنى المحارم وأساليبِ الاستنطاق البوليسية، تلى ذلك رواياتُ"الإنكار"، "الحلزون العنيد"، "ألف وعام من الحنين"، "الفائز بالكأس"، "الرعن" ، "طبوغرافية مثالية لاعتداء موصوف". تخطت شهرة بوجدرة الحدود العربية، ليصبح في وقت من الأوقات الروائي الأولَ ـ قراءةً ـ في فرنسا. ارتدّ بوجدرة عن الكتابة باللغة الفرنسية إلى اللغة العربية وهو في أوج عطائه، وذلك في بداية الثمانينيات، حيث كتب بعد ذلك أجمل أعماله الروائية، استهلها برواية "التفكك" و"ليليات امرأة آرق"، و"معركة الزقاق" و"فوضى الأشياء » "و"تيميمون". يعد بوجدرة الذي تربطه علاقة عشق باللغة العربية، كاتبا حداثويا وتجريبيا بامتياز.
 
Mourad BOURBOUNE
مراد بوربون
من مواليد 1938 بجيجل، يعد من أدباء الجزائر المخضرمين. بعد دراسته في ثانوية قسنطينة، انتقل إلى باريس لمواصلة دراسته العليا التي اضطر لوقفها في عام 1956 إثر الإضراب الوطني للطلبة الجزائريين. في عام 1958 ، سافر إلى تونس، ليشارك في أول عرض لمسرحية كاتب ياسين، "الجثة المطوّقة". بعد الاستقلال، عاد إلى الجزائر ليشارك بفعالية في تنشيط الحياة الثقافية، ليكون أحد الأعضاء المؤسسين لاتحاد الكتاب الجزائريين. روايته الأولى تحمل عنوان "جبل الورود الشائكة" 1962 ، كما ألف ديواناً شعرياً بعنوان "حجة الوثنيين" 1964  تلته رواية بعنوان "المؤذن"  1968
 
بريتن بريتنباخ
بريتن بريتنباخ
ولد بريتن بريتنباخ في 1939 بمدينة بونيفال بإقليم الكاب، وهو شاعر وكاتب مسرحي ورسام. جذوره من جنوب إفريقيا، ويكتب بلغته الأصلية (الأفريكانية) وبالانكليزية. برز بسرعة بإبداعاته الخيالية الغرائبية. له نصوص سير ذاتية مثل "الاعتراف الحقيقي لإرهابي أمهق". ينظم منذ 1996 عروضا شخصية في الرسم. وبعض كتبه مرسومة بخط يده.من مؤلفاته: نار باردة. اعترافات حقيقية لإرهابي أمهق، سيرة ذاتية.  حالة تحوّل: قصائد من السجن. تصوير ذاتي. الغريب الحميم. بصمات الخطى على الأرض: مذكرات لشخص خيالي. ما وراء الصوت: حوارية مع محمود درويش.
 
كمال دواد
كمال دواد
من مواليد 1970 بمستغانم، تتميز كتاباته الصحفية بالنقد اللاذع.  من مؤلفاته "تقديم الزنجي"،(البرزخ الجزائر، 2000 )، نال جائزة الغونكور للقصة القصيرة، تتويجاً لبراعته في هذا الجنس الأدبي. في 2008 ، فاز بجائزة محمد ديب عن مجموعة أخرى بعنوان " L’Arabe et le vaste pays de "كتابته العصرية التي تتميز بإيقاعها الخاص، تناسب عالما يتعايش فيه الواقع مع الخيال وأحياناً الغرائبية. عُرف كمال داود بقصته التي تحمل عنوان "حكاية القزم" وبرواية "يا فرعون" ( 2005 )، صدرتا لدى دار الغرب بوهران. في عام 2002 ، أصدر مقالاته في كتاب موسوم بـ "راينا رايكم"
 
فالريو دو سيزاريس
فالريو دو سيزاريس
درس في جامعة روما ، قبل حصوله على الدكتوراه في العلوم التاريخية من جامعة كاتوليكا بميلانو. يعمل منذ 2006 باحثاً في جامعة الأجانب بيروس. ألف عدة كتب في التاريخ والسياسة الإيطالية. يستعرض فاليري دو سيزاريس، من خلال بحوثه وأعماله المنشورة، مختلف الإيديولوجيات السائدة في إيطاليا في القرن التاسع عشر، قبيل ظهور الحركات الاستقلالية التي قادت إلى توحيد شبه الجزيرة، مع وضع هذه الحركة في سياقها الأوروبي، وذلك بإبراز العناصر المشتركة لمختلف الدول الأمم التي أحرزت على الاستقلال، وكذلك بإبراز خصوصية الحالة الإيطالية.
 
عبد القادر جمعي
عبد القادر جمعي
كاتب غزير الإنتاج، من مواليد 1948 بوهران. صدرت له عدة مجموعات قصصية وروايات ونصوصٌ مسرحية بالفرنسية. وظل بالموازاة مع ذلك يشتغل في الكتابة الصحفية التي استهلها في الجزائر وتابعها في فرنسا بتعاونه مع عدة مجلات شهرية وفصلية. نشرت له عشر روايات منها "صيف من الرماد" ميشالون، باريس 1995، والتي نال عنها جائزةَ اكتشاف ألبير كامو وكذا جائزة تروبيك. ومن رواياته أيضا " 31 شارع النسر" 1998 ، أعيد نشرها في 2000، "محطة الشمال" 2003 ورواية "الدار التي كانت تمر من هنا" 2006. الكثير من رواياته نشر في طبعات جيب. كما ألف عدة مجموعات قصصية. وخارج مجال التأليف، يشتغل عبد القادر جمعي بتنشيط ورشات أدبية في الأوساط المدرسية وفي إطار المركز الوطني للكتاب.
 
صلاح فضل
صلاح فضل
د. صلاح فضل (محمد صلاح الدين)، ولد بقرية شباس الشهداء بوسط الدلتا عام 1938 . اجتاز المراحل التعليميةَ الأولى بالمعاهد الأزهرية. حصل على دكتوراه الدولة في الآداب من جامعة مدريد المركزيةِ عام 1972 . قام بتدريس الأدب العربي والترجمة والنقدِ والأدبِ المقارن بجامعات مدريد و المكسيك ومصر واليمن والبحرين. انتدب عميدًا للمعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون بمصر، وعمل رئيسًا لقسم اللغة العربية وهو الآن أستاذ متفرغ بها. للدكتور صلاح فضل مؤلفات عديدة في الأدب والنقد الأدبي والأدب المقارن والشعر والمسرح والرواية، منها : من الرومانث الإسباني، دراسة ونماذج، 1974 . منهج الواقعية في الإبداع الأدبي، 1978 . نظرية البنائية في النقد الأدبي، 1978 . تأثير الثقافة الإسلامية في الكوميديا الإلهية لدانتي، 1980 . ملحمة المغازي الموريسكية، 1988 . ظواهر المسرح الإسباني، 1992 . بلاغة الخطاب وعلم النص، 1993 . أشكال التخيل، من فتات الحياة والأدب، 1995 . مناهج النقد المعاصر، 1996 . تكوينات نقدية ضد موت المؤلف، 2000 . شعرية السرد، 2002 . جماليات الحرية في الشعر، 2005 . لذة التجريب الروائي، 2005 .
 
عاشور فني
عاشور فني
شاعر جزائري وأستاذ بجامعة الجزائر، مختص في الاقتصاد. نشر مجموعاتٍ شعريةً باللغة العربية : هنالك بين غيابين يحدث أن نلتقي، نصوص هايكو الجزائر، 2007 . الربيع الذي جاء قبل الأوان، اتحاد الكتاب الجزائريين، 2004 . رجل من غبار، رابطة كتاب الاختلاف، الجزائر، 2003 . زهرة الدنيا، دار الفارابي، الجزائر، 1994 . ونشر باللغة الفرنسية نصا شعريا بعنوان أعراس الماء، كما له نصوص مترجمة مشتركة مع المركز الدولي للصحافة بمرسيليا. ترجم نصوصا من اللغتين الفرنسيةِ والإنجليزية إلى اللغة العربية. وترجم أيضا مجموعاتٍ شعرية من العربية إلى الفرنسية.له مشاركات  في ورشات للكتابة والترجمة من ذلك ورشة ترجمة الشعر مع مجلة ترانسكريبت والمركز الثقافي الفرنسي وكادموس، ورشة ترجمة الشعر بالمركز الثقافي الفرنسي بالجزائر، ورشة ترجمة الشعر للمركز الدولي للشعر بمرسيليا، النادي الأدبي لمعهد علوم الإعلام والاتصال بالجزائر، حدائق الإبداع وهي صفحة أسبوعية بجريدة الشعب.
 
اسماعيل غومزيان
اسماعيل غومزيان
وزير تجارة أسبق، حائز على دكتوراه في العلوم الاقتصادية ومختص في اقتصاديات التنمية، ولاسيما بمنطقة البحر المتوسط. ألف عدة كتب بالفرنسية منها: المرض الجزائري، (فايارد، 1994 ). سلطة الريعيين، (باريس، 2003 ). أبناء نوفمبر، (باريس، 2004 ). اختص في العلاقات بين الشمال والجنوب والعولمة، ويدّرس منذ عدة سنوات اقتصاديات التنمية في جامعة باريس ( 9 ) دوفين.
 
صلاح غمريش
صلاح غمريش
ولد الصحفي والكاتب الجزائري صلاح غمريش، في قالمة سنة 1946 . وهو يقيم في فرنسا منذ سنة 1976 . أصدر العديد من المؤلفات منها:المسيح توقف في تيزي وزو، تحقيق حول التنصير في الجزائر. قاموس الكلمات الفرنسية من أصول عربية وتركية وفارسية. عشق وجهاد. إنسان الجملة الأولى. صيف من دون شهر جويلية .
 
محمّد القاسمي
محمّد القاسمي
من مواليد 1955 بالهامل بالجزائر، من أسرة متعلمة. محمد القاسمي كاتب وشاعر وروائي، وأيضاً كاتب مسرحي وكاتب مقالات. في فترة المراهقة، قرر الكتابة بالفرنسية بعد اكتشافه لرامبو والسورياليين. بعد الانتهاء من دراسته للأدب الفرنسي بجامعة الجزائر، استقر بباريس عام 1982 . هناك اشتغل بالترجمة مع برنارد نوئيل وأوجين غيوفتش، قبل أن يصدر روايته الأولى عام 1987 بعنوان "المنديل". تلتها مقالات ورواية ثانية "اليوم الآخر" وسير ذاتية تحكي طفولته في الهامل، قبل أن يتجه إلى التأليف المسرحي. مسرحيته " 1962 " التي نال عنها جائزة لوغانو للمسرح، عرضها آريان منوشكين في مسرح Soleil ، كما عرضت مسرحيته "اعترافات ابراهيم الخليل"، التي ألفها أثناء رحلته إلى شبه جزيرة سيناء، لدى افتتاح موسم 2002 لمسرح Rond -Point .
 
زينب الأعوج
زينب الأعوج
شاعرة وأكاديمية جزائرية من مواليد تلمسان في 1954 . حاصلة على دكتوراه دولة في الشعر المغاربي الحديث، جامعة دمشق، وشهادة الأهلية العلمية للتدريس في الجامعات الفرنسية. أستاذة محاضرة بجامعة الجزائر المركزية وأستاذة زائرة وأستاذة مدرسة بباريس الثامنة. من 2004 وإلى اليوم، تشتغل باحثة في المعهد الدولي للدراسات الإنسانية والاجتماعية بباريس، كما أنهامشرفة على حلقة بحث حول كتابة المرأة في الوطن العربي والإسلامي. ساهمت في الكتابة المتعلقة بالشأن النسائي جزائريا وعربيا، وأسست مجلتين "دفاتر نسائية" و"بصمات"، وهي مديرة النشر في دار الفضاء الحر بالجزائر. أنتجت وقدمت حصصا تليفزيونية منها: قصة قص حول الرقابة في العالم، وحصة: البهجة تحكي، حول تاريخ مدينة الجزائر.من دواوينها: يا أنت من منا يكره الشمس، 1979 .أرفض أن يدجن الأطفال، 1981 . راقصة المعبد، 2002 . رباعيات نوارة لهبيلة، 2010 . ومرثية لقارئ بغداد، الذي تماهت فيه مع المصطلح الصوفي المثخن بالعلامات التي تشير إلى الجرح العربي الراهن
 
واسيني الأعرج
واسيني الأعرج
من مواليد تلمسان. صوت روائي فذ يتموقع في طليعة الأصوات في العالم التي تعمل على إنجاز رؤية نزيهة ومتماسكة إزاء الإنسان والأشياء التي يعمل على جعلها تعي ذاتها كي تنخرط في سياق تاريخ متوازن وحيوي. روائيا، هو يُحَمل الكلمات والقاموسَ العربي نزقَ تاريخ يختلط فيه العنف بالرغبة، والخوف بالجنون. ومثلما عرى تواريخ القهر في محاكم التفتيش، فإنه بَحَث روائيا عن معادِلات لهذا القهر تشكلت في سياق تشكل العقل العربي والذهنيات التي تحكم اليوم الإنسان العربي.

من أعماله الروائية :  من "البوابة الزرقاء (وقائع من أوجاع رجل...)" وصولا إلى رواية طوق الياسمين، التي تفكك مخيالا صوفيا يتداخل بعنف مع يوميات مجروحة بأسئلة الحب والموت. ورواية ذاكرة الماء، وهي قراءة في الذات عبر قصاصات جرائد تحاول أن تُجَمع تاريخا حاضرا عصيا على الفهم، وغيرها من الروايات التي ترجمت إلى العديد من لغات العالم. له دراسات أدبية ونقدية حول الرواية العربية والجزائرية وحول أعمال سيرفانتس الذي حاول اقتفاء خطواته كي يستمع لذلك الدبيب والكلمات التي قالها وتلك التي لم يقلها.

 
فضيلة مرابط
فضيلة مرابط
فضيلة مرابط أديبة جزائرية من مواليد سكيكدة عام 1936 . نشأت في أسرة اشتهرت بالعلم. والدها كان صديقاً مقرباً لبن باديس. فهذا الأب المثقف والمستنير هو الذي بعثها سنة 1954 لمواصلة دراساتها العليا في العلوم بجامعة ستراسبورغ التي حصلت منها على دكتوراه دولة في الببيولوجيا. علماً بأن فضيلة مرابط عملت كأستاذة وممارسة في مستشفيات بروسي بباريس.
نشرت كتابين كان لهما صدى كبير : المرأة الجزائرية، (ماسبيرو،
1965 ) والجزائريات، (ماسبيرو، 1967 )، في وقت كانت تنشّط فيه حصصاً في القناة الإذاعية الثالثة بين سنتي 1963 و 1967 .
كما نشرت "جزائر الأوهام" ، و"طفولة خاصة... في الجزائر" (منشورات بالاند،
2003 ، أعادت نشرَه الوكالةُ الوطنية للنشر والإشهار) و"امرأة من هنا ومن هناك". "قهوة الإمام" هو عنوان روايتها الأخيرة  الصادرة عام 2011 لدى داليمان للنشر.
 
بن اعمر مدين
بن اعمر مدين
بن اعمر مدين من مواليد مسيردة بمغنية. متحصل على دكتوراه في علم الاجتماع وعلى شهادة تأهيل للأستاذية بمناقشة رسالة في جامعة باريس 10 . درّس في وهران والجزائر العاصمة وفي إكس أون بروفونس الفرنسية. ألف عدة دراسات تتناول موضوع الثقافة والفن في الجزائر. كما نشر كتباً عن أدباء ورسامين جزائريين منهم كاتب ياسين وامحمد إسياخم (أربعة كتب في المجموع صدرت في فرنسا وفي الجزائر). عمل أستاذاً زائراً في جامعتي كرنيل وكولومبيا الأمريكيتين، وفي أكاديمية موسكو وعمان والرباط والقاهرة ومدريد وليبزيغ وغيرها.
 
Arezki METREF
أرزقي مترف
كاتب وشاعر وصحفي جزائري من مواليد سور الغزلان في 1952 . بعد تخرجه بمعهد الدراسات السياسية بالجزائر، عمل أرزقي مترف صحفياً وتعاون مع مجلات كثيرة منها الوحدة والثورة الأفريقية وجرائد مثل المجاهد والجزائر الأحداث. وفي جانفي 1993 ، أسس مع الطاهر جاووت وعبد الكريم جعاد أسبوعية "Ruptures " التي ترأس تحريرَها. غادر سنة 1993 إلى فرنسا ولم يعد إلى الجزائر إلا عام 2001 . تعاون مع اليومية اللندنية الجاردن وعدةِ مجلات أخرى .بدأ في ممارسة فن الرسم عام 2003 ونظم أول معرض له عام 2004 .
من دواوينه: الموت في سن العشرين، منشورات Caractères
، باريس، 1974 . سنة سعيدة أو الأفراح المدسوسة، منشورات ستالنسيل، الجزائر، 1977 . متمردة وجارة، رسوم تيبوشي، منشورات Orycte باريس، 1986 .ومن رواياته: أمر بعدم الخروج. رواية القبائل، أو كتاب الأجداد.
 
مليكة مقدم
مليكة مقدم
كاتبة جزائرية وطبيبة، من مواليد 1949 بالقنادسة. تابعت دراستها في وهران ثم باريس، واستقرت في مونبيليه سنة 1979 . توقفت  مليكة مقدم عن ممارسة وظيفتها كطبيبة سنة 1985 لتتفرغ للكتابة الأدبية. حازت على جائزة أكاديمية ليتريه سنة 1991 على كتابها: الرجال الذين يمشون (منشورات RAMSEY). مثل سلطانة، بطلةِ روايتها "الممنوعة"، لم تتوقف مليكة مقدم عن  النضال من أجل حق المرأة في التعليم والتحرر من الضغط الممارس ضدها في المجتمع. تتميز كتابات مليكة مقدم  بنفس الحب والعنف اللذين تقود بهما نضالها.
من مؤلفاتها: الرجال الذين يمشون (1990). قرن الجراد (1992). الممنوعة (1993). أحلام وقتلة (1995). ليلة الكراك
(1998). نزيد (2001). انخطاف العصاة  (2003). رجا (2005). أدينُ بكل شيء لنسيانك (2008).الرغبة (2011).
 
إدغار موران
إدغار موران
فيلسوف وعالم اجتماع فرنسي كبير، من مواليد 1921 بباريس. درس التاريخ والجغرافيا والقانون. انضم إلى المقاومة ضد النازية عام 1942 . وعند التحرير، انضم إلى الحزب الشيوعي الذي سرعان ما فصل منه لمعاداته الستالينية. في عام 1960 شارك في تأسيس الحزب الاشتراكي الموحد. وفي نفس السنة، دخل المركز الوطني للبحث العلمي، واشتغل بموضوع الممارسات الثقافية الناشئة والاتصال وهو عنوان المجلة التي أسسها ولا تزال تصدر إلى اليوم. كما أسس جمعية الفكر المركب التي كان لها تأثير مشهود به.  منهجه مدّون في كتاب من ستة أجزاء صدرت بين سنتي 1977 و 2004 . تحصل على دكتوراه فخرية من أربع عشرة جامعة عبر العالم ونال عدداً من الجوائز. صدرت له في المجموع 65 كتاباً ترجمت إلى ثمانية وعشرين لغة.
 
جابر عصفور
جابر عصفور
ولد د. جابر عصفور  في المحلة الكبرى في 1944 ، مفكر وصاحب طروحات حول التراث العربي ومآزقِه الإبستمية، وزير ثقافة مصر الأسبق، حصل على درجة الدكتوراه من قسم اللغة العربية بكلية الآداب، جامعة القاهرة، وهو يعمل بالسلك الأكاديمي بالكلية ذاتِها منذ عام 1966. قام بتدريس النقد والأدبِ العربيين بجامعات القاهرة، والكويت، وستوكهولم، ووسكونسن، ماديسون وهارفارد الأمريكيتين.من مؤلفاته: الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي، 1974 . قراءة التراث النقدي، دمشق، 1991. التنوير يواجه الإظلام، القاهرة، 1992 . محنة التنوير، القاهرة، 1992 . دفاعاً عن التنوير، القاهرة، 1993 . هوامش على دفاتر التنوير، 1993 . إضاءات الهيئة العامة لقصور الثقافة، 1994 . أنوار العقل، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1996 . زمن الرواية، 1999 . أوراق ثقافية، المركز المصري العربى للصحافة والنشر والتوزيع، 2003 . النقد الأدبي والهوية الثقافية، 2009

 
أوسفالدو رودريغيز بيريز
من مواليد 1944 بفالديفيا الشيلية، دكتوراه في الأدب الإسباني من جامعة كمبولتنس مدريد. اشتغل أستاذا للأدب الإسباني ونظرية الأدب في جامعة مدريد. وهو الآن يدرّس الأدب الإسباني الأمريكي في جامعة لاس بالماس بجزر الكناري بكلية الفيلولوجيا الإسبانية بقسم الفيلولوجيا الإسبانية القديمة والعربية. ألف عدة كتب في الشعر والقصة القصيرة والأنطولوجيا. شارك في مشاريع بحث في جامعات شيلية وأمريكية وإسبانية. وألقى دروساً وندوات ومحاضرات في الجامعات الشيلية والأوروبية. كما نال ثلاث جوائز أدبية. يعّد أوسفالدو رودريغيز بيريز أحد أبرز أخصائيي الشاعر الشيلي الكبير بابلو نيرودا. مما سمح له بالانضمام إلى مجالس تحرير عدد من المجلات العلمية.
 
إدوي بلانل
إدوي بلانل
صحفي فرنسي من مواليد عام 1952 بمدينة نانت، عاش طفولته في جزر الكراييب حيث كان والده المناهض للاستعمار نائبَ مدير بالجامعة، قبل أن يلتحق بمدينة الجزائر عام 1965 للعمل فيها. واصل إدوي دراسته الجامعية في الجزائر حتى بداية السبعينيات. ليشتغل بعدها بجريدة لوموند في الثمانينات، وسرعان ما برز بتحقيقاته الميدانية، إلى أن تولى إدارة تحريرها عام 1996 . في 2007 أنشأ مع فريق من الصحفيين موقع مديابارت، وهي جريدة إلكترونية فرضت وجودها في الساحة الإعلامية الفرنسية والدولية. ألف عدة كتب في الإعلام ونال عام 2003 جائزة مدسيس للمقالات عن كتابه "أسرار شباب". وإلى جانب مساهماته الكثيرة، أصدر إثني عشر كتاباً آخره يحمل عنوان "دفاعاً عن الصحافة" لوسوي، 2001
 
إبراهيم سعدي
إبراهيم سعدي
د. إبراهيم سعدي أستاذ بجامعة تيزي وزو، وروائي، من مواليد بجاية، 1950 . نشر مقالات في النقد الأدبي والاجتماعي في صحف عديدة داخل الوطن وخارجه. يعتبر الدكتور ابراهيم سعدي من أبرز المثقفين والروائيين الجزائريين المعاصرين. صدر له في الرواية : المرفوضون، النخر، فتاوى زمن الموت، بوح الرجل القادم من الظلام، بحثا عن آمال الغبريني الأعظم. كما له إصدارات في الميدان الفكري والنقد الأدبي والثقافي، نذكر منها : مقالات ودراسات في المجتمع العربي، دراسات في المجتمع الجزائري وثقافته، مقالات في الرواية.
 
نور الدين سعدي
نور الدين سعدي
ولد نور الدين سعدي بقسنطينة، وتابع دراسته في الجزائر العاصمة حيث درّس الحقوق بالجامعة إلى غاية 1994 . في تلك السنة، غادر الجزائر، ليدرّس القانون العام في جامعة آرتوا. وهو الآن يعيش بين دبي وباريس. يعدّ واحداً من أبرز المحللين للمجتمع الجزائري وأدق المتتبعين للحياة الثقافية. كما نُشر لنور الدين سعدي روايتان بالفرنسية: "خلقه الله" ( Dieu -le -fit ) و"بيت النور"، وكتابان أفردهما للرسامين التشكيليين رشيد قريشي ودونيز مارتيناز.
من أعماله : لا يوجد عظم في اللسان (Il
n’y a pas d’os dans la langue ) منشورات البرزخ، 2008 .  ليلة الجذور (La Nuit des origines )، منشورات  La Tour d’Aigues و L’Aube . مذكرات يومية وسياسية، الجزائر بعد أربعين سنة (تأليف جماعي). دونيز مارتيناز، رسام جزائري، منشورات البرزخ، 2003 . قريشي، بورتريه فنان ذي صوتين، تأليف نور الدين سعدي وجان لويس براديل.
 
جرمان سادولائيف
جرمان سادولائيف
من مواليد عام 1973 في مدينة شالي في الجمهورية الاشتراكية السوفيتية المستقلة، من أب تشيتشيني وأم قوقازية. درس الحقوق في جامعة الدولة بمدينة لنينغراد. عمله الأول"راديو فوك" هو مجموعة قصصية تروي حالات عاشها جيل الثلاثينات في سان بيترسبورغ. في عام 2006 ، نال كتابه الثاني "أنا تشيتشيني" إعجاب النقاد الروس ووُصف بكتاب السنة الذي يستحق الاكتشاف. يقيم ويعمل حالياً في سان بيترسبوغ.
 
محمد سلماوي
محمد سلماوي
هو كاتب ومترجم وأديب مصري، أمين عام الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب. درس اللغة الإنجليزية بكلية الآداب، جامعة القاهرة. حصل على دبلوم مسرح شكسبير بجامعة أكسفورد بإنجلترا عام 1969 ، ثم التحق بالجامعة الأمريكية بالقاهرة وحصل على درجة الماجستير في الاتصال الجماهيري عام 1975 . وكان محمد سلماوي قد عين مدرسًا للغة الإنجليزية وآدابِها بكلية الآداب، جامعة القاهرة عام 1966 ، وفي عام 1970 انتقل إلى جريدة الأهرام ليعمل بها محررًا للشئون الخارجية. وفي عام 1991 عين مديرًا للتحرير بجريدة الأهرام ويكلي الصادرةِ باللغة الإنجليزية، ثم عين رئيسًا للتحرير بجريدة الأهرام إبدو الصادرةِ بالفرنسية. له عدة مسرحيات منها : القاتل خارج السجن، تقديم د. لويس عوض، 1985 . فوت علينا بكرة؛ اللى بعده، 1983 . الجنزير، 1992 . رقصة سالومي الأخيرة، 1999 . إثنين تحت الأرض 1987 .كما صدرت له في مجال القصة : كونشرتو الناي 1988 . الرجل الذي عادت إليه ذاكرته 1983 . الخرز الملون، 1990 .
 
محمد ســــاري
محمد ســــاري
ولد محمد ساري بمنصر قرب شرشال سنة 1958 ،  يقوم بتدريس النقد الأدبي والسيميائيات بجامعة الجزائر، حيث درس قبل أن يلتحق بالسوربون. روائي وكاتب قصة ومترجم أدبي، نشر روايات كثيرة باللغة العربية منها: على جبال الظهرة،  ظهرت بمجلة آمال في 1983 ثم أعادت المؤسسة الوطنية للكتاب نشرها في 1988 . السعير، لافوميك، 1986 . البطاقة السحرية، اتحاد الكتاب العرب بدمشق، 1997 . الورم، منشورات الاختلاف، 2002 . الغيث، منشورات البرزخ، 2007 . له أيضا رواية باللغة الفرنسية تحمل عنوان "المتاهة" صادرة عن منشورات المرسى بباريس سنة 2000 ثم بالجزائر في 2001 .
ترجم إلى العربية أعمالا لسليم باشي وأنور بنمالك ومايسة باي ورشيد بوجدرة ويسمينة خضرة وانتوان دي سانت ايكسوبيري وعيسى خلادي ومليكة مقدم وبوعلام صنصال، إضافة إلى قصص قصيرة لكل من رشيد ميموني ولوكليزيو، وروبير إسكاربيت منشورة في الجرائد اليومية والمجلات. كما نشر العديد من الأبحاث والدراسات في المجلات المتخصصة في الجزائر والوطن العربي.

 
سماعين
سماعين
اسمه الحقيقي سماعين فيروز، ممثل كوميدي وفكاهي فرنسي ولد عام 1958 بقسنطينة. تربى في دار للأيتام إلى غاية 1960 ، قبل أن يتبناه جزائري ومغربية أعطياه الرعاية اللازمة. في الثمانينات، قّدم عروضاً كثيرة فيما يسمى بالمقاهي المسرحية بباريس قبل أن يكتشفه فيليب بوفار الذي أدمجه في مسرحه الشهير المعروف بالمسرح الصغير. هذا اللقاء سمح له بالانطلاق والنجاح في عروض المونولوج التي يتناول فيها بسخرية هموم الجالية المغاربية بالمهجر، مع استهجان الأحكام المسبقة والعنصرية السائدة في المجتمع الفرنسي. برع في الكوميديا، إذ مثّل في أفلام كثيرة، كما تقمص أدوارا درامية. لديه سيرة ذاتية بعنوان :
"عدت لأبحث عن نفسي".

 
آكلي طاجي
آكلي طاجير
ولد آكلي طاجير في 1954 بباريس. كانت مراهقة آكلي طاجير من الحالات المألوفة بالنسبة لابن مهاجر. ما عدا أنه كان شغوفا بالمطالعة. ليست تلك المطالعة التي كانوا يلزمونه بها في المدرسة، وإنما مطالعة من نوع آخر، مثل قصص "بلاك الروك"، "زامبلا" و"آكيم" والتي تركت في نفسه أثراً عميقاً. إلى أن جاء أحد أصدقائه لينصحه بقراءة سيلين، لتتوّلد عنده من يومها ذائقة للكتابة. اكتشفه رئيس تحرير إحدى الصحف فأخذه للتسجيل في مدرسة الصحافة الكائنة في شارع اللوفر. وفي عام 1985 ، وبعد رحلة إلى الجزائر، ألف الكاتب روايتَه الأولى التي تم اقتباس نصها لعمل تلفزيوني. وبهذه الطريقة أصبح كاتبَ سيناريو،  ودأب على هذه المهنة لعدة سنوات.من مؤلفاته: حيوانات الطاسيلي. شجاعة وصبر. ألفونس. مستقبل زاهر. كان يا ما كان... ربما لم يكن. وسترن.
 
يوسف تونسي
يوسف تونسي
يعمل مستشاراً بمجال التكوين، وهو من مواليد مدينة الجزائر، يكرس كل وقت فراغه للكتابة، وهو يكتب باسم مستعار "يوسفي الطاهر"، ألف مسرحية بعنوان "أطواق الياسمين" ، عرضتها في فرنسا فرقة بالوغو. بعدها اشتغل بكتابة الرواية، ونشر عن دار القصبة  "الجرف ذو الأنوار السبعة"، و"الكلاب الحمراء" اللتين تندرجان ضمن ثلاثية صدر آخر أعمالها بعنوان "زقاق المدينة". هذه الرواية التي تدور أحداثها بمدينة الجزائر أيام العهد العثماني، حافلة بالشخوص والحالات الغريبة والطريفة حين كانت الجزائر المحروسة على وشك السقوط تحت احتلال الجيش الفرنسي. يروي يوسف تونسي هذه اللحظة بأسلوب سلس ومشوّق يساعد الخيال فيه على سد فراغات التاريخ.
 
ألكسي فارلموف
ألكسي فارلموف
ولد ألكسي فارملوف عام 1963 بموسكو. بعد تخرجه من كلية الفيلولوجيا بجامعة الدولة "لوموسوف" بموسكو، اشتغل بتدريس الأدب الروسي الخاص بمطلع القرن العشرين. ألف عدة روايات وسير من أهمها سيرة ألكسندر تولستوي، وألكسندر غرين، وراسبوتين، وميخائيل بولغاكوف.نال عدة جوائز، منها جائزة جريدة "أكتوبر"، وجائزة أنتي بوكر، وجائزة ألكسندر سولجنستين الأدبية، وجائزة "بولشايا كنيغا" الوطنية للأدب.
 
تاسعديت ياسين
تاسعديت ياسين
تساعديت ياسين تيطوح باحثة في الأنتربولوجيا متخصصة في دراسة التراث الأدبي الأمازيغي، وتعدّ من أبرز الوجوه في هذا الحقل. تعمل أستاذة باحثة في مدرسة الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية بباريس، وهي أيضاً عضو في مخبر الأنتربولوجيا الاجتماعية الذي عملت فيه مع عالم الاجتماع بيار بورديو. في عام 1985 ، أسست مع الكاتب والباحث الأنتربولوجي مولود معمري، مجلة "أوال"، ولا تزال تشرف عليها إلى الآن. نشرت عدة مقالات في المجلات العلمية وكتباً مرجعية عن الأغنية القبائلية، وعن الشعر الأمازيغي، ومسائل الهوية، ووضعية المرأة. كما عكفت بشكل خاص على الاشتغال على سيرة وأعمال الكاتب جان عمروش.
 
عز الدين التازي
عز الدين التازي
ولد محمد عز الدين التازي بفاس سنة 1948 . حصل على الدكتوراه في الأدب الحديث. يعمل أستاذا للتعليم العالي بالمدرسة العليا للأساتذة بتطوان. يواظب على الكتابة والنشر منذ أربعين عاما. نشر أول نص قصصي له سنة 1966 ، بعنوان مربك هو "تموء كالقطط". كتب الرواية والقصة القصيرة والمسرحية وقصص الأطفال والسيناريوهات والنقد الأدبي. نشر ثمانية عشر رواية لدى دور النشر في المغرب والجزائر وسورية ومصر لبنان. نشر أضمومته القصصية الأولى سنة 1975 ، بعنوان: "أوصال الشجر المقطوعة".صدرت له أزيد من عشرين قصة للأطفال، وتفوق كتبه المنشورة، الخمسين كتابا. تحولت روايته "رحيل البحر" إلى شريط أنجزته التلفزة المغربية. قررت وزارة التربية الوطنية إدراج إحدى رواياته بالمقررات التدريسية. كرمته عدة كليات وجمعيات ثقافية، وعقدت عدة ندوات حول أعماله. كرس حياته للكتابة، وهو يقضي ليله ونهاره يكتب ويمحو ما كتب، باحثا عن اقتناص لحظة إبداعية من خلالها يبني عالما ما أو يشذب حديقة نص، أو يخاتل ما يسميه إستراتيجية الأشكال.

^ بداية الصفحة


 
المدعوون
البرنامج
ملتقى دولي
النظام الداخلي
الإستمارات
المشاركين
معرض الصحافة
روح البناف
ضيف الشرف
صـور
فيديو
 
 
 
جميع الحقوق محفوظة - صالون الجزائر الدولي للكتاب ©
Conception et Réalisation bsa Développement